الاثنين 2 تموز (يوليو) 2012
عزيز - ماكي صال |
ويعكس هذا الإجراء فى العرف الدبلوماسي وجود أزمة حادة بين البلدين تجعل الرئيس يرفض تسلم رسالة خطية من نظيره يحملها وزير خارجيته.
ويعتقد مراقبون سياسيون بأن التوتر الحالي بين نواكشوط ودكار يأتي على خلفية رفض السنغال تلبية طلب الحكومة الموريتانية قبل أسابيع تسليمها مواطنها المعارض مصطفي ولد الامام الشافعي خلال وجوده فى دكار والمطلوب بمذكرة اعتقال دولية صادرة سلطات نواكشوط.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire