lundi 24 novembre 2014

أنقذوا ثرواتنا المنهوبة ـ تدوينة



رغم عراقة بلادنا في الفساد الإداري والمالي لم يقم رجل في ملأ ويتبجح بأنه يتقاضى من مورد واحد من موارد متعددة 4000000000 أوقية سنويا وأن ذلك طبقا للقانون.
هذه الفاجعة مدعاة للوقوف للتأمل وعمل كل ما في الوسع قبل الانهيار المدوي الذي ينذر به مثل هذا الظلم الذي تستحي إقطاعيات القرون الوسطى من أن يصنف في جملتها.

لتلافي ذنابى هذا الوطن المكلوم نعم لمحاربة الفساد أنقذوا ثرواتنا المنهوبة.
                                 الأستاذ محمدن ولد الرباني
                                    علب آدرس ـ بوتلميت
 

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire