Directeur de Publication: Sall Abdoulaye Amadou Version du journal la Sirene Hebdo Edité en Français
dimanche 15 avril 2012
CV détaillé de Monsieur Biram Dah Abeid: Président IRA-Mauritanie, IRA-Europe et IRA-EUA
للأخ بيرام ولد الداه ولد أعبيد
من مواليد : 1965 بروصو
الجنسية : موريتانية
الوضعية العائلية: متزوج وأب لخمسة أطفال
الوظائف والمهام التي يتقلدها:
رئيس مبادرة إنبعاث الحركة الإنعتاقية –موريتانيا
2007- حتى مارس 2010: مستشار رئيس اللجنة الوطنية لحقووق الانسان (مكلف بترقية الحماية في مجال حقوق الانسان)
منذ بداية 2006: عضو المكتب التنفيذي للمنظمة العربية لحقوق الانسان
منذ بداية 2002: مكلف بمهة لدى رئيس جمعية "نجدة العبيد"
1986-2001: كاتب ضبط لدى المحاكم الموريتانية
تكوينات أخرى:
في دحمبر من سنة 2008: شارك في دورة لوحدة الشعوب الاصلية والاقليات الناطقة بالعربية بمفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الانسان.
في أبريل 2008 : تلقى تكوينا نظمة المركز الدولي للعدالة الانتقالية في مدينة الرباط بالمملكة المغربية.
2006: تدريب حول آليات مراقبة وتقييم المشاريع
2005: تكوين في مدرسة تكوين الاساتذة بانواكشوط (أستاذ لغة فرنسية)
يوليو و أغسطس 2009: شارك في تكوين في مجال القانون الدستوري منظم من قبل الاكاديمية الدولية للقانون الدستوري بتونس
منذ 2001: شارك في العديد من السمينارات والورش والمنتديات المعنية بحقوق الإنسان في موريتانيا والخارج
- أكتوبر ونوفمبر 2011: شارك في تكوين حول منظومة حقوق الانسان بالولايات المتحدة الامريكية وذالك في نطاق برنامج الزائر الدولي المعد من طرف وزارة الخارجية الامريكية .
الشهادات المتحصل عليها:
2003: رسالة دكتوراه –قيد الاعداد- (الأدوار الاقتصادية للعبيد في المجتمع البيظاني ما قبل الاستعمار الفرنسي).
2001-2007: شهادة الدراسات المعمقة في التاريخ بجامعة دكار (السنغال)
2000-1996: الإجازة في التاريخ من جامعة انواكشوط
1985-1979: الباكلوريا شعبة الآداب العصرية الفرنسية من ثانوية روصو (الترارزة)
1973-1979 : شهادة الدروس الابتدائية من مدرسة جدر المحكن
اللغات
العربية : محادثة وكتابة
الفرنسية: محادثة وكتابة
الانجليزية : يفهمها
اللهجات :
الحسانية : اللغة الأم
الولفية : اللغة الأم
البوولار: اللغة الام
الخبرة: 24 سنة من الخبرة في المجال القضائي، وفي الميدان الجمعوي وحقوق الانسان بصفة خاصة
• يؤكد معارفه وأصدقاؤه المقربون أن حياته قد طبعتها بشكل مبكر نزعة الانتصار للقضايا المصيرية والحقوقية كقضية لحراطين ومناهضة العنصرية في موريتانيا.
• ركز منذ سنة 2007 غداة عودته من الدراسات العليا بالسنغال على الانشغال الثقافي والفكري بنضالات لحراطين، حيث شكل جناحا اعلاميا للإنتصار لتلك الذاكرة، وقد تمكن من إدخال مفاهيم ومصطلحات جديدة على الساحة الوطنية بعد أن كانت ضمن دائرة "الطابوهات" والمحرمات؛ والكل يتذكر (نسبة البيظان الديمغرافية، إعتبار لحراطين قومية مستقلة، واحياء ذكر البربر والبمبارة، والمروق على النسخة المحلية من المالكية، والقدح في الأنساب المزورة والأحساب المدعاة).
• وفي سنة 2008: تمكن لأول مرة من إقناع قطاع الشعوب الاصلية لدى المفوضية السامية للمم المتحدة المكلفة بحقوق الانسان بجنيف، واصبحت قومية لحراطين من ضمن قائمة الشعوب الأصلية في موريتانيا، وذلك باعتبارهم يمثلون قومية مستقلة وتتعرض للإضطهاد السياسي من طرف الدولة القائمة والتي تقودها الاقلية العربية-البربرية.
• وفي نفس السنة أسس مبادرة إنبعاث الحركة الانعتاقية التي تمكن بواسطتها من:
• قيادة أول مظاهرة جماهيرية ضد العبودية في القرن الحادي والعشرين بموريتانيا، بعد أن كانت حركة الحر أول مظاهرة شعبية ضد العبودية في سنة 1979 من القرن العشرين (الماضي).
• وكانت نتيجة ذلك أن تعرض، هو ورفاقه خلال الايام 5 و6 يناير 2010 للمحاكمة ، وقد كانت اول محاكمة يصر المتهمون فيها على تمسكهم بوجود الممارسات الاستعبادية في المجتمع، وبأن الدولة تعمل على التستر على ذلك، بفضل اجهزتها الامنية والقضائية والسياسية، كما أصر هو ورفاقه على العمل تحت يافطة "الانعتاقية" المحظورة من طرف الدولة، دون مبالاة بالعواقب.
• كان أول سجين رأي يرفض توجيه طلب للحرية المؤقتة أو طلب العفو ، حيث ظل يصر على مواصلة المسطرة القانونية من داخل سجنه، وقد صدر في حقهم العفو هم له رافضون.
• خرج، هو ورفاقه ، وهو يقودون حركة رفض جماهيري جارفة، واستطاعت مبادرته في وقت وجيز أن تقود حركة الحقوق المدنية في موريتانيا.
• إستطاع لأول مرة، أن يفرض تطبيق القانون ضد ملاك العبيد، الذين أدخلوا السجن لأول مرة في التاريخ الحديث لموريتانيا.
• تميزت مدرسته الحقوقية بإدخال مناهج النضال السلمي؛ (الاضراب عن الطعام، الاعتصامات المفتوحة والجماهيرية)
• أثارت استراتيجته النضالية الخوف والهلع داخل اوساط ملاك العبيد فاضطروا لتسريح الآلاف من العبيد الذين كانوا رهينة للتعبيد القسري في المدن الرئيسية والقرى والحواضر.
• نال العديد من الأوشحة والجوائز من بينها :
- وشاح فارس السلام من إيطاليا لسنة 2009.
- تم تكريمه في مدينة ديبلن الايرلندية، بصفة أبرز مدافع عن حقوق الانسان لسنة 2011
- حاز على جائزة حقوق الانسان التي تمنحها حكومة مقاطعة "فايمار" الالمانية في دجمبر 2011 الجاري
Inscription à :
Publier les commentaires (Atom)
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire